أهلاً وسهلاً بكَ زائرنا الكريم




يسرنا أن نعلن عن حاجتنا إلى مشرفين ومشرفات على شتى أقسام المنتدى

فإذا كانت لديكَ رغبة في الإنضمام إلى طاقمنا الإشرافي والإداري ما عليكَ سوى التسجيل ومراسلة المدير العام

أهلاً وسهلاً بكَ زائرنا الكريم




يسرنا أن نعلن عن حاجتنا إلى مشرفين ومشرفات على شتى أقسام المنتدى

فإذا كانت لديكَ رغبة في الإنضمام إلى طاقمنا الإشرافي والإداري ما عليكَ سوى التسجيل ومراسلة المدير العام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


كُل ما تتمناهُ في منتدى واحد
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
يسر بيت المبدعين العرب أن يعلن عن فتح باب الإشراف بالمنتدى على جميع الأقسام ... فمن يرى لديهِ القدرة على رئاسة أحد أقسام المنتدى أن يراسل الإدارة ... معَ خالص التحية

 

 دراسة أدبية "باولو كويلهو"

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحمد المعمري
[ المدير العام]
أحمد المعمري


الجنس : ذكر الدولة : بيت المبدعينَ العرب
المهنة : المدير العام
عدد المشاركات : 133
نقاط : 5634
السٌّمعَة : 4
المزاج المزاج : أحمد الله على كلِ الأحوال

دراسة أدبية "باولو كويلهو" Empty
مُساهمةموضوع: دراسة أدبية "باولو كويلهو"   دراسة أدبية "باولو كويلهو" Icon_minitimeالسبت 15 أغسطس 2009, 15:55


دراسة أدبية "بالو كويلهو"

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

باولو كويلهو روائي و قاص برازيلي، ولدفى ريو ديجينيروعام 1947 ، و قبل أن يعمل بدوام كامل في الكتابة ، كان قد مارس الاخراج المسرحي ، و التمثيل ، و عمل كـمؤلف غنائي، و صحفى. و قد كتب كلمات الأغانى للعديد من المغننين البرازيليين أمثال إليس ريجينا ، ريتا لي ، راءول سييكساس ، فيما يزيد عن الستين أغنية.

ولعه بالعوالم الروحانية بدء منذ شبابه كـهيبي، حينما جال العالم بحثا عن المجتمعات السرية ، وديانات الشرق نشر اول كتبه عام 1982 بعنوان " أرشيف الجحيم " ، و الذي لم يلاقي أي نجاح ، وتبعت مصيره أعمال أخرى ، ثم في عام 1986 قام كويلهو بالحج سيرا للقديس جايمس في كومبوستيلا . تلك التي قام بتوثيقها فيما بعد في كتابه " الحج " . في العام التالي نشر كويلهو "الخيميائي وقد كا د الناشر أن يتخلي عنها في البداية ، و لكنها سرعان ما أصبحت أهم الروايات البرازيلية و أكثرها مبيعا.


أعماله


حاج كومبوستيلا

الخيميائي

بريدا - 1990

فالكيريس "فتيات فالكيري " - 1992

على نهر بيدرا جلست و بكيت - 1994

مكتوب ( مجموعة قصص و أشعار كانت قد نشرت في الصحف)

إتمامة النصوص الجُمَلية - 1995

الجبل الخامس - 1996

دليل محاربي الضوء - 1997

فيرونيكا تقرر أن تموت - 1998

الشيطان و السيدة بريم - 2000

قصص للآباء و الأبناء و الأحفاد " مجموعة من الحكايات الشعبية " - :بالانجليزية2001

إحدى عشرة دقيقة - 2003

الزهير - 2005

كالنهر الجاري - 2006

ساحرة بورتوبيلو - 2006

و قد باع كويلهو أكثر من 75 مليون كتاب حتى الآن ، و قد أعتبر أعلى الكتاب مبيعا بروايته 11 دقيقة ، حتى قبل أت تطرح في الولايات المتحدة أو اليابان ، و 10 بلدان أخرى. و احتلت الزهير -2005 المركز الثالث في توزيع الكتب عالميا و ذالك بعد كتابي دان براون شيفرة دافنشي و ملائكة و شياطين و تعد الخيميائي ظاهرة في عالم الكتابة ، فقد وصلت إلى أعلى المبيعات في 18 دولة ، و ترجمت إلى 62 لغة و باعت 30 مليون نسخة في 150 دولة، و قد تم وضع رسومات مصاحبة للنص بواسطة الفرنسي " موابيو" الذي صمم مناظر أفلام العنصر الخامس ، إيليان .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد المعمري
[ المدير العام]
أحمد المعمري


الجنس : ذكر الدولة : بيت المبدعينَ العرب
المهنة : المدير العام
عدد المشاركات : 133
نقاط : 5634
السٌّمعَة : 4
المزاج المزاج : أحمد الله على كلِ الأحوال

دراسة أدبية "باولو كويلهو" Empty
مُساهمةموضوع: "الخيميائي"   دراسة أدبية "باولو كويلهو" Icon_minitimeالسبت 15 أغسطس 2009, 16:00

"الخيميائي"


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

رائعة باولو كويلهو والتي كنتُ قد طرحتها ضمن منتدى الكتب والقراءات النسخة العربية،
و هي الثانية للكاتب و تعتبر الأبرز بين رواياته . رواية تغوص في أعماق النفس البشرية . وتدور أحداثها بين كل من أسبانيا و المغرب و مصر. تتلخص الفكرة لهذه الرواية في مقولة قالها أحد شخصياتها : " اذا رغبت في شئ ، فان العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك " .


"ملخص الرواية"

راع اندلسي اسمه " سانتياغو " ، مضى في البحث عن حلمه المتمثل بكنز مدفون قرب أهرامات مصر . بدأت رحلته من أسبانيا عندما التقى الملك " ملكي صادق " الذي أخبره عن الكنز . عبر مضيق جبل طارق ، مارا بالمغرب ، حتى بلغ مصر و كانت تواجهه طوال الرحلة اشارات غيبية . و في طريقه للعثور على كنزه الحلم ، أحداث كثيرة تقع ، كل حدث منها استحال عقبة تكاد تمنعه من متابعة رحلته ، إلى أن يجد الوسيلة التي تساعده على تجاوز هذه العقبة . يسلب مرتين ، يعمل في متجر للبلور ، يرافق رجلا انجليزيا ( يريد أن يصبح خيميائياً ) ، يبحث عن اسطورته الشخصية ، يشهد حروبا تدور رحاها بين القبائل ، إلى أن يلتقي " الخيميائي " عارف الأسرار العظيمة الذي يحثه على المضي نحو كنزه . و في الوقت نفسه يلتقي " فاطمة " حبه الكبير ، فيعتمل في داخله صراع بين البقاء إلى جانب حبيبته ، و متابعة الرحلة بحثا عن الكنز .أرى ان هذه الرواية بمثابة الدليل الروحي الذي يدل الانسان للوصول لمبتغاه في هذه الحياة ، فلا شيء حدث في هذه الدنيا مصادفة انما هو دليل او إشارة كما اسماها الخيميائي اذا اخذها الانسان بجد وفعل فكره في سبب حدوثها فسوف تساعده على ايجاد دربه لتحقيق امنياته في الحياة ولكن الكثير منا تمر عليه هذه الاشارات مرور عابر على اساس انها صدفة ليس الا,كما ان الاصرار والتصميم على فعل امر ما يعتمد على المثابرة وعدم اليأس كلص الرواية الذي تعلم منه المتصوف حسن ، كما ان الرواية تعكس فكرة الحب من أول نظرة من خلال تخاطب لغة العيون "سانتياغو و فاطمة" .كما ان رواية الخيميائي تعطيك فرصة سياحية تجول من خلالها وتتعرف على بعض معالم وعادات وتقاليد شعوب اسبانيا والمغرب ومصر وبعض من اسرار وجمال وخطورة الصحراء. ولكي تتمتع أكثر بالرواية عليك بقرأتها في جلسة واحدة وهي على كل حال من النوع الذي يشدك لفعل ذالك.


عدل سابقا من قبل المدير العام في السبت 15 أغسطس 2009, 17:14 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد المعمري
[ المدير العام]
أحمد المعمري


الجنس : ذكر الدولة : بيت المبدعينَ العرب
المهنة : المدير العام
عدد المشاركات : 133
نقاط : 5634
السٌّمعَة : 4
المزاج المزاج : أحمد الله على كلِ الأحوال

دراسة أدبية "باولو كويلهو" Empty
مُساهمةموضوع: "حاج كومبوستيلا"   دراسة أدبية "باولو كويلهو" Icon_minitimeالسبت 15 أغسطس 2009, 16:07

"حاج كومبوستيلا"


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


تمثل رواية حاج كومبوستيلا باكورة أعمال باولو كويلو، ويروي قصة سعي روحي مميز على طريق مار يعقوب في أسبانيا. ينطلق الراوي في مسيرة طويلة بحثاً عن سيفه الذي فقده لحظة كان يقدم اليه. أشترط عليه المعلم لاسترداده أن يقوم بالحج على طريق قديمة ، كان يعبرها حجاج القرون الوسطى واعتبرت مزاراً من أهم المزارات الدينية في الغرب. في الطريق يقوم المرشد بتروس بتلقين الراوي باولو تمارين وطقوس "رام" (جمعية روحانية قديمة)، وهي ممارسات بسيطة تساعد الانسان على اكتشاف طريق خاصة به ، وتمده بالطاقة والشجاعة ، معمقة حدسه الشخصي الذي يصله بالحقيقة. يتعرض الراوي في مسيرته لتجارب روحية كثيرة تتمثل في اكتشاف معان جديدة للحب والورع والموت والألم، والأهم من ذلك كله، يتبين أن التوصل إلى مرحلة المصالحة مع النفس والاشراق ليس نخبوياً، وليس حكراً على الناس المختارين، بل هو أيضاً متاح
أمام كل انسان يسير على طريقه الخاصة به ، كما سار الراوي على طريق مار يعقوب، ذلك أن الخارق موجود على طريق الناس العاديين. المهم الطريق بحد ذاتها، واكتشافنا لأنفسنا من خلال السفر والمغامرة والسعي. وأمام هذا الاكتشاف يصبح الهدف أمراً ثانوياً. فالراوي، بعد أن سار على الدرب بغية اكتشاف سر سيفه، يكتشف ذلك السر، لكنه لا يعلنه، فالسر هو ما يكتشف ولا يعلن. تعتبر رواية"حاج كومبوستيلا" المحطة الأهم في حياة كويلو التي انطلق منها إلى محطات أخرى،

أنها بداية "الجهاد الحسن" الذي سيدفع بكويلو ليربح معارك الأدب الرفيع


عدل سابقا من قبل المدير العام في السبت 15 أغسطس 2009, 17:12 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد المعمري
[ المدير العام]
أحمد المعمري


الجنس : ذكر الدولة : بيت المبدعينَ العرب
المهنة : المدير العام
عدد المشاركات : 133
نقاط : 5634
السٌّمعَة : 4
المزاج المزاج : أحمد الله على كلِ الأحوال

دراسة أدبية "باولو كويلهو" Empty
مُساهمةموضوع: "فيرونيكا تقرر أن تموت"   دراسة أدبية "باولو كويلهو" Icon_minitimeالسبت 15 أغسطس 2009, 16:27

"فيرونيكا تقرر أن تموت"


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يطرح باولو كويلو في هذه الرواية أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً:
"ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟".
فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمناه: الصبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة. غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه. لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها.

تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيام معدودة.

بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة، الخوف، الفضول، الحب،الرغبة. وتكتشف، أيضاً، أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.
في هذه الرواية، يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن.

وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها، بشاعرية مُفعمة بالحيوية، الإحساس بأن كل يوم آخر، هو فرصة متجددة للحياة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بو خالد
[ مشرف قسم ]
بو خالد


الجنس : ذكر عدد المشاركات : 109
نقاط : 5576
السٌّمعَة : 2

دراسة أدبية "باولو كويلهو" Empty
مُساهمةموضوع: رد: دراسة أدبية "باولو كويلهو"   دراسة أدبية "باولو كويلهو" Icon_minitimeالأحد 30 أغسطس 2009, 02:52

مشكور اخوي على الموضوع والمعلومات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دراسة أدبية "باولو كويلهو"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رائعة باولو كويلو "الخيميائي"
» رأفت الهجان "كنتُ جاسوساً في إسرائيل"
» "د/ جمال سلامة" ضيف زاهي وهبي في "خليك بالبيت"
» إحدى عشرة دقيقة للكاتب باولو كويليو
» شيرين عبادي تحذر من "مخاطر" فرض عقوبات جديدة على ايران

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الادبية :: منتدى الكتابات الأدبية-
انتقل الى: